
قلة الثقة بالنفس: الشخص الذي لا يؤمن بقدرته على التغيير أو المواجهة، يلجأ إلى دور الضحية لتبرير فشله أو سكوته.
كما أنه يعيش حالة دائمة من الغليان العاطفي، بين الحزن العميق على ما فاته، والغضب المكتوم تجاه من ظلمه، سواء فعلًا أو ظنًا.
العوامل النفسية والعاطفية: بعض الأشخاص قد يكونون يعانون من مشاكل نفسية أو عاطفية تجعلهم يلجؤون إلى دور الضحية كوسيلة للتعبير عن مشاعرهم أو للهروب من الواقع.
واحدة من أبرز صفات هذا الدور هي إلقاء اللوم على الآخرين باستمرار. إذا حدث خطأ، فالمشكلة في المدير، أو الشريك، أو المجتمع.
حيث أثبت العلاج المعرفي السلوكي فاعليته في علاج الكثير من الحالات التي تعاني من عقلية الضحية ولا يستطيعون تخطي أو التوقف ع هذا الأمر الذي وضعوا فيه بشكل أو بآخر.
الشخص الذي يتبنّى هذا لا يعبّر دائمًا عن نفسه بالكلمات، بل تُظهره تصرفاته ومشاعره ومواقفه المتكررة.
تهاجم نفسك باللوم، وتعاقبها عندما تشعر بأنك ضحية مما يصل لتدمير حياتك.
من الجيد أن يستعين الشخص بأحد المتخصصين في الطب النفسي لمعرفة صدمة الطفولة الخاصة بعقلية الضحية، والعمل على التحرر منها.
قل لنفسك: "أنا عانيت... لكنني لست ضحية دائمة. أنا قادر على التعافي." وابدأ بتغيير القصة التي ترويها لنفسك عن نفسك.
تتكاثر البكتيريا لاجنسيا كما في الصورة وتسمى هذه الطريقة بالتكاثر
如要投诉,请到百度经验投诉中心,如要提出意见、建议, 请到百度经验管理吧反馈。
وأن تشفق على نفسك لقليل من الوقت لهو أمر طبيعي تماماً، لكن احذر أن يتحول هذا الأمر وتغرق في الشفقة على نفسك وبمرور الوقت تصبح أحد هؤلاء الذين يستمتعون بلعب دور الضحية .
لعب دور الضحية هو موضوع يستحق الانتباه والتفكير. إن المزيد من التفاصيل فهم هذا الدور وتأثيره على الأفراد والمجتمعات يلعب دورًا أساسيًا في تطوير الوعي الشخصي والاجتماعي.
قد يبدو دور الضحية في ظاهره شكلاً من أشكال التعبير عن الألم. لكنه في جوهره قيد خفي يفرض عليك حياة تُدار من الخارج لا من الداخل.