
ومن ثم يقوم المعالج النفسي بتغيير قناعات العميل أو المريض الخاصة بدور الضحية لتتغير سلوكياته، ومن ثم يتوقف الشخص عن لعب دور الضحية.
يرتبط الشك في الذات ارتباطا وثيقا بصاحب عقلية الضحية (بيكسلز)
لكن في مقابل هذا كله سوف يضطر لدفع ثمن الشعور المستمر بالتعاسة والذي قد يؤدي إلى الاكتئاب أو اضطرابات نفسية أخرى.
لعب دور الضحية له العديد من السلبيات التي يمكن أن تؤثر سلبًا على الحياة الشخصية والاجتماعية.
لماذا نوظف الجهود ي حل مشكلاتنا فعلى أي حال بالتأكيد سنفشل ولن تنتهي بأي حال من الأحوال تلك المشكلات
بالنسبة لشخص غريب، قد يبدو الشخص الذي لديه عقلية الضحية مثيرًا للغاية. تتطور عقلية دور الضحية إثر صدمة انفعالية كبيرة فتكون سلاح الدفاع عن النفس فيما بعد في أي موقف صعب.
اسأل نفسك بصدق: هل أجد نفسي ألوم الآخرين باستمرار؟ هل أكرر نفس الشكوى من مواقف مختلفة؟ هل أشعر أني لا أملك أي سيطرة على حياتي؟ فالوعي بالمشكلة هو أول خطوة للخروج منها وعلاج دور الضحية.
لا تعلق في دائرة "لو ما حصل كذا، كان حياتي أحسن." بل فكّر في كيف يمكن الحل في هذا الوضع بدل من عيش دوؤ الضحية.
قل لنفسك: "أنا عانيت... لكنني لست ضحية دائمة. أنا قادر على التعافي." وابدأ بتغيير القصة التي ترويها لنفسك تعرّف على المزيد عن نفسك.
سلام نفسى كن جميلا ترى الوجود جميلا… الحياة هي كيفما تراها
بالإضافة إلى أن هذا الشخص سيتوقف أيضا عن تفضيل الآخر عليه، ويعطي إشارة واضحة للأشخاص من حوله أنه شخص يحترم ذاته.
تم نسخ الرابط! تابعني تم الكتابة من قبل انتصار معروف
والأسوأ أنه قد يعيد إنتاج نفس المواقف السلبية في حياته بشكل غير واعٍ، فقط ليؤكّد "سرديته" بأنه ضحية.
ما هي سيكولوجية دور الضحية وصفاته؟ أولا: عدم تحمل مسؤولية حياته